قصائد رومنسيه

يَا بَانَةً مَنْ لِي بِضَمِّكْ يَا زَهْرَةً مَنْ لِي بِشَمِّكْ يَا بِنْتَ سَيِّدَةِ النِّسَا

بِأَيِّ غَزَالٍ فِي الْخُدُورِ تَهِيمُ وَغِزْلانُ نَجْدٍ مَا لَهُنَّ حَمِيمُ يَقُدْنَ زِمَامَ النَّفْسِ وَهْيَ أَبِيَّةٌ

إِذَا مَا كَتَمْتُ الْحُبَّ كَانَ شَرَارَةً وَإِنْ بُحْتُ بِالْكِتْمَانِ كَانَ مَلامَا فَكَيْفَ احْتِيَالِي بَيْنَ أَمْرَيْنِ…

أَنَا فِي الْحُبِّ وَفِيٌّ لَيْسَ لِي بِالْغَدْرِ عِلْمُ لا تَظُنُّوا بِيَ سُوءاً

أسافرُ في يوم الثلاثاء ليتني سأعرف ما يوم الثلاثاء يفعل أعندك يا باب الحديد حصانة

قَالُوا أَلا تَصِفُ الْغَرَامَ لَنَا حَتَّى يُحِيطَ بِنَعْتِهِ الْفَهْمُ فَأَجَبْتُهُمْ هَيْهَاتَ أَنْعَتُ مَا

أَلا حَيِّ مِنْ أَسْمَاءَ رَسْمَ الْمَنَازِلِ وَإِنْ هِيَ لَمْ تَرْجِعْ بَيَانَاً لِسَائِلِ خَلاءٌ تَعَفَّتْهَا الرَّوَامِسُ…

يَا بَانَةً مَنْ لِي بِضَمِّكْ يَا زَهْرَةً مَنْ لِي بِشَمِّكْ يَا بِنْتَ سَيِّدَةِ النِّسَا

يَا قَلْبُ مَا لَكَ لا تُفِي قُ مِنَ الْهَوَى يَا قَلْبُ مَا لَكْ أَوَ مَا بَدَا لَكَ أَنْ تَعُو

يَا وَيْحَ نَفْسِي مِنْ هَوَى شَادِنٍ غَازَلَ قَلْبِي لَحْظُهُ فَانْهَتَكْ ذِي نَظْرَةٍ كَالسِّحْرِ لَوْ صَادَفَتْ