- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد رومنسيه
سحاب مجد تجلى عن سنا قمره
سحابُ مجدٍ تجلَّى عن سنا قَمَرِهْ وفرغُ عزٍّ بدا الموموق من ثَمَرِهْ يا ليلةً ظلَّ فيها الجودُ مبتهجاً
إذا تحلى بالعذار ومشى
إِذا تَحَلّى بِالعِذارِ وَمَشى قُلتَ فَتاةٌ تَتَصَدّى لِفَتى كَأَنَّهُ تَحتَ الحِلِيِّ رَوضَةٌ
بنفسج عارضه ينثني
بَنَفسَجُ عارِضِهِ يَنثَني إِلى حُمرَةِ الوَردِ مِن وَجنَتَيهِ فَيَجعَلُ قَلبِيَ في كَفِّهِ
- Advertisement -
كثيفة الحشو ولكنها
كَثيفَةُ الحَشوِ وَلَكِنَّها رَقيقَةُ الجِلدِ هَوانِيَه رُشَّت بِماءِ الوَردِ أَعطافُها
صبابة نفس لا ترى الهجر حاليا
صَبابَةُ نَفسٍ لا تَرى الهَجرَ حالِياً وَصَبوَةُ قَلبٍ ما تَرى الوَصلَ شافِيا نَزَلتُ عَلى حُكمِ الصَبابَةِ وَالهَوى
فترت صهوتي وأقصر شجوي
فَتَرَت صَهوَتي وَأَقصَرَ شَجوي وَأَتاني السُرورُ مِن كُلِّ نَحوِ إِنَّ روحَ الشِتاءِ خَلَّصَ روحي
إذا أنا لا أشتاق أرض عشيرتي
إِذا أَنا لا أَشتاقُ أَرضَ عَشيرَتي فَلَيسَ مَكاني في النُهى بِمَكينِ مِنَ العَقلِ أَن أَشتاقَ أَوَّلَ مَنزِلٍ
- Advertisement -
لما تبدى وجهه
لَمّا تَبَدّى وَجهُهُ كَالبَدرِ مِن خَلَلِ الغَمامِ وَكَأَنَّهُ ضَوءُ الصَبا
وعدت عصيدة شقراء تحكي
وُعِدتُ عَصيدَةً شَقراءَ تَحكي طِرارَ الصُبحِ في ثَوبِ الظَلامِ تَراها حينَ تَبرُزُ في ظَلامٍ