- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد شوق
أوليتني نعمة مذ صرت تلحظني
أوليتني نعمة مذ صرت تلحظني كافي الكفاة بعيني مجمل النظر كذا اليواقيت فيما قيل نشأتها
سلام على الأطلال وحش خيامها
سَلاَمٌ عَلَى الأَطْلاَلِ وَحْشٌ خِيَامُهَا وَهَلْ مُسْتَطَاعٌ أَنْ يُرَدَّ سَلاَمُهَا تَحِيَّةَ مُشْتَاقٍ أَطَاعَ دُمُوعَهُ
ذكرتك بالعود عانقته
ذَكَرْتُكَ بِالْعُودِ عَانَقْتُهُ وَدَمْعِي مِنْ مُقْلَتِي يَسْتَبِقْ أَضُمَّ إِلَى جَسَدِي مَا ضَمَمْ
- Advertisement -
ما زال حر الشوق يغلب صبرها
مَا زَالَ حَرُّ الشَّوْقِ يَغْلِبُ صَبْرَهَا حَتَّى تَحَدَّرَ دَمْعُهَا الْمُتَعَلِّقُ وَجَرَى مِنَ الكُحْلِ السَّحِيْقِ…
يا حبذا الصرة أهدى لنا
يا حبّذا الصُرَّةُ أَهْدَى لَنا جُودُكَ مِنْها أجودَ النَّقْدِ جاءتْ على حاجٍ إليها كما
ودعتها ولهيب الشوق في كبدي والبين
ودَّعْتُها ولهيبُ الشَّوْقِ في كبِدِي والبَيْنُ يُبْعِدُ بين الرُّوحِ والجسَدِ وَدَاعُ صَبَّيْنِ لم يمكن وداعُهُمَا
- Advertisement -
أمسك ديف بالقهوة
أمِسْكٌ دِيفَ بالقهْوَ ة في الكَاسَاتِ مَمْزُوجَهْ بماءِ الورْدِ أَمْ أنْفَا
وأجوف معشوق الأنين مخفف
وأجْوَفَ معشوقِ الأَنينِ مُخَفّفٍ تُحرَّكُ مِنْ إطْرابِنَا حَرَكَاتُهُ له ألْسُنٌ رُكِّبْنَ من غير جِسْمِهِ