قصائد عامه

هَدِيَّةٌ مِن شاعِرٍ بائِسٍ إِلى الدِمِرداشي وَلِيِّ النِعَم يُشرِكُ بِاللَهِ وَلا يَشتَرِك

وَمِن عَجَبٍ قَد قَلَّدوكَ مُهَنَّداً وَفي كُلِّ لَحظٍ مِنكَ سَيفٌ مُهَنَّدُ إِذا أَنتَ قَد جَرَّدتَهُ أَو غَمَدتَهُ

اِرحَمونا بَني اليَهودِ كَفاكُم ما جَمَعتُم بِحِذقِكُم مِن نُقودِ وَأَصفَحوا عَن عُقولِنا وَدَعوا الخَلـ

يا عابِدَ اللَهِ نَم في هَذا القَبرِ مُغتَبِطاً ماكُنتَ عَن ذِكرِ رَبِّ العَرشِ بِاللاهي يا رَحمَةَ اللَهِ هَذا قَبرُهُ فَقِفي

مَرِضنا فَما عادَنا عائِدُ وَلا قيلَ أَينَ الفَتى الأَلمَعي وَلا حَنَّ طِرسٌ إِلى كاتِبٍ

عوذت مولانا برب الناس من شر باغٍ ماكر خناس وحفظت من كيد الحسود فانه

هلم بنا نثني على مجلس الشورى ولم يك شيئاً قبل عباس مذكورا وما كان عن ضعف العقول خموله

حُلم لاح لعين الساهرِ وتهادى في خيالٍ عابرِ وهفا بين سكون الخاطرِ

حكم له حكم في مصر قد سطعت تهدي الذين سروا في سبل اضلال فهكذا العدل لا زالت دعائمه

ألقـاكِ مفتـون الخيـال معـذبا مـــابين شـــكٍ حــائرٍ ويقيــنِ أشـكو إليـك مـن الظنون وربما