- Advertisement -

تصفح الوسم

قصائد عامه

ضيف كريم

حَلَّقَ النَّسْرُ كَمَا شَاءَ وَصَاحْ وَرَمَى بِالْقَيْدِ فِي وَجْهِ الرِّيَاحْ وَجَلَا عَنْ رِيشِهِ الْعَارَ كَمَا

الشريد

أَطَلَّتِ الْآلَامُ مِنْ جُحْرِهِ وَلُفَّتِ الْأَسْقَامُ فِي طِمْرِهِ بُرْدَتُهُ اللَّيْلُ، عَلَى بَرْدِهِ

الأعمى

مَنْ مُجِيرِي مِنْ حَالِكَاتِ اللَّيَالِي؟ نُوَبَ الدَّهْرِ مَا لَكُنَّ وَمَا لِي؟! قَدْ طَوَانِي الظَّلَامُ حَتَّى كَأَنِّي

- Advertisement -

- Advertisement -

إسماعيل العظيم

حُسَامٌ لَهُ مَجْدُ الْخُلُودِ قِرَابُ يُحَوِّمُ شِعْرِي حَوْلَهُ فَيَهَابُ وَطَوْدٌ مِنَ الْعِزِّ الْأَشَمِّ عَنَتْ لَهُ