- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد عامه
وظبي غرير في فؤادي كناسه
وَظَبيٍ غَريرٍ في فُؤادي كِناسُهُ إِذا اِكتَنَسَ العَينُ الفَلاةَ وَحَورُها تُقِرُّ لَهُ بيضُ الظِباءِ وَأُدمُها
لقد نافسني الدهر
لَقَد نافَسَني الدَهرُ بِتَأخيري عَنِ الحَضَرَه فَما أَلقى مِنَ العِلَّ
ووارد مورد أنسا يؤكده
وَوارِدٍ مورِدٍ أُنساً يُؤَكِّدُهُ صُدورُهُ عَن سَليمِ الوِردِ وَالصَدرِ شُدَّت سَحائِبُهُ مِنهُ عَلى نُزَهٍ
- Advertisement -
ولي منة في رقاب الضباب
وَلي مِنَّةٌ في رِقابِ الضَبابِ وَأُخرى تَخُصُّ بَني جَعفَرِ عَشِيَّةَ رَوَّحنَ مِن عَرقَةٍ
إن لم تجاف عن الذنوب
إِن لَم تُجافِ عَنِ الذُنو بِ وَجَدتَها فينا كَثيرَه لَكِنَّ عادَتَكَ الجَمي
إذا شئت أن تلقى أسودا قساورا
إِذا شِئتَ أَن تَلقى أُسوداً قَساوِرا لِنُعماهُمُ الصَفوُ الَّذي لَن يُكَدَّرا يُلاقيكَ مِنّا كُلُّ قَرمٍ سَمَيذَعٍ
ما زال معتلج الهموم بصدره
ما زالَ مُعتَلِجُ الهُمومِ بِصَدرِهِ حَتّى أَباحَكَ ماطَوى مِن سِرِّهِ أَضمَرتُ حُبَّكَ وَالدُموعُ تُذيعُهُ
- Advertisement -
يامعشر الناس هل لي
يامَعشَرَ الناسِ هَل لي مِمّا لَقيتُ مُجيرُ أَصابَ غِرَّةَ قَلبي
وكنت إذا مانابني منه نائب
وَكُنتُ إِذا مانابَني مِنهُ نائِبٌ لَطَفتُ لِقَلبي أَو يُقيمَ لَهُ عُذرا وَأَكرَهُ إِعلامَ الوُشاةِ بِهَجرِهِ