قصائد عامه

وَأَدْهَمَ قَد جُبْتُ ظَلْماءَهُ كَما اجْتابَتِ الكَاعِبُ الخيْعلاَ وَلا رَعِشاً إِنْ جَرى سَاقُهُ

ألا زَعمتْ أبناءُ يَشْكُرَ أننا بِربْعِهم باءوا هنالِك ناضِلُ ستمنعُنا منكم ومن سوءِ صنْعِكمْ

إنّي امْرؤٌ قد أُلْقِحُ الحَرْ بَ وإنْ كانَتْ كِشافا فَإذا ما نُتِجَتْ لَمْ

قَضَيتَ القَضاءَ مِن قَسيمَةِ فَاِذهَبِ وَجانَبتَها يا لَيتَ أَن لَم تَجَنَّبِ وَأَعقَبتَها هَجراً وَشَفَّكَ دونَها

لِمَنِ الدِيارُ بِبُرقَةِ الرَوحانِ دَرَسَت وَغَيَّرَها صُروفُ زَمانِ فَوَقَفتُ فيها ناقَتي لِسُؤالِها

تَغَيَّرَتِ الدِيارُ بِذي الدَفينِ فَأَودِيَةِ اللِوى فَرِمالِ لينِ فَحَرجَي ذِروَةٍ فَقَفا ذَيالٍ

إذا قلّ مالي ازدَدْتُ في هِمَّتي غِنىً عن الناس والغاني بما نال َ قانعُ وفي اليأسِ عن أموالهَمْ لكَ راحةٌ

يا ذا المُخَوِّفَنا بِقَت لِ أَبيهِ إِذلالاً وَحَينا أَزَعَمتَ أَنَّكَ قَد قَتَل

يا عَينِ فَاِبكي ما بَني أَسَدٍ فَهُم أَهلُ النَدامَه أَهلَ القِبابِ الحُمرِ وَال

أَمِن رُسومٍ نَأيُها ناحِلُ وَمِن دِيارٍ دَمعُكَ الهامِلُ أَجالَتِ الريحُ بِها ذَيلَها