قصائد عامه

شُلَّت يَميني وَلا أَشرَب مُعَتَّقَةً إِذ أَخطَأَ المَوتُ أَسماءَ بنَ زِنباعِ

أَعَبدَ اللَهِ إِن سَبَّتكَ عِرسي تَساقَطَ بَعضُ لَحمي قَبلَ بَعضِ إِذا عِرسُ اِمرِئٍ شَتَمَت أَخاهُ

فَإِن لَم تَشكُروا لي فَاِخلِفوا لي بِرَبِّ الراقِصاتِ إِلى حُراضِ

سَليمُ بنَ مَنصورٍ أَلَمّا تُخَبَّروا بِما كانَ مِن حَربَي كُلَيبٍ وَداحِسِ وَما كانَ في حَربِ اليَحابِرِ مِن دَمٍ

أُمَيمَ أَجِدّي عافِيَ الرُزءِ وَاِجشَمي وَشُدّي عَلى رُزءٍ ضُلوعَكِ وَاِبأَسي حَرامٌ عَلَيها أَن تَرى في حَياتِها

كَرَبَاعٍ لاَحَهُ تَعداؤُهُ سَبِطٍ أَكرعُهُ فيهِ طَرَق أَصمَعِ الكَعبينِ مَهضُومِ الحشَا

لِمَن طَلَلٌ بِذاتِ الخَمسِ أَمسى عَفا بَينَ العَقيقِ فَبَطنِ ضَرسِ أُشَبِّهُها غَمامَةَ يَومِ دَجنٍ

وَيَومٍ بِخَربَةَ لا يَنقَضي كَأَنَّ أُناساً بِهِ دَوَّروا

ثَكِلتِ دُرَيداً إِن أَتَت لَكِ شَتوَةٌ سِوى هَذِهِ حَتّى تَدورَ الدَوائِرُ وَشَيَّبَ رَأسي قَبلَ حينِ مَشيبِهِ

مُجاوِرَةٌ سَوادَ النيرِ حَتّى تَضَمَّنَها غُرَيقَةُ فَالجِفارُ فَلَمّا أَن أَتَينَ عَلى أَرومٍ