قصائد عامه

حلمت ولم أعلم أحلمىَ يقظةٌ لروحيَ أم مالاح أضغاثُ أحلامِ ولم أستطع تفسيره من تجاربي

الذَّين أتوْا بي إلى وَهْدةِ الأغنياتْ لقنوني وصايا الحروفِ .. أناخوا لِيّ الأمنياتْ

سواءٌ حولَ لنكلنَ المعَّلى أطوفُ أم أحُّج إلى لنينِ فليس برافعي إلاّ شعوري

وبلغتُ شطَّ النَّهر ، كيف ؛ وما سقيتُ قريحتي منْهُ

أَقريبٌ من دَنفٍ غَدهُ فَاللَيلُ تَمرَّدَ أَسودُهُ وَالتَفَّت تحت عجاجَتهِ

ابنَ إِبراهيمَ طِب إِنّا وَإِن قد اِذَقناكَ جزاءَ الظالِمين لَكِرامٌ إن غَضِبنا رَدَّنا

يا رامِياً من تحتِ أَج نحةِ العنايةِ مَن تُظِلُّ وَاللَهُ فَوقَ الظالِم

أفسحوا للذي تريد المجالا ودعوها إذا أردتم كمالا إنها رحمةٌ وصبرٌ وحبٌ

ملأت بالدمع كأسي أبكى به أمنياتي فلا تظني فؤادي

يا حبيبي ملأ الفجر لنا كاسا تنا من ضياه ونداه فاصح يا حلو فقد حنّ للقياك