- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد عتاب
إنما عتبي عليها
إِنَّما عَتَبي عَلَيها بَعدَ أَن كانَ عَلَيكا كُنتُ أَشكوكَ إِلَيها
ظهر الخفاء فقلت إن عاتبتها
ظَهَرَ الخَفاءُ فَقُلتُ إِن عاتَبتُها كانَ العِتابُ لِوُدِّنا اِستِهلاكا وَطَمِعتُ أَن تَبقى المَوَدَّةٌ بَينَنا
يا كثير الألوان ما أجفاكا
يا كَثيرَ الأَلوانِ ما أَجفاكا لِمُحِبٍّ مُعَذَّبٍ في هَواكا إِن دَعا يَبتَغي سِواكَ مِنَ النا
- Advertisement -
وذات لوم عتبت في التي
وَذاتِ لَومٍ عَتَبَت في الَّتي أَصبَحتُ مِن وَجدي بِها مُرمَضا ثُمَّ اِنتَهَت راقِدَةً لَيلَها
إن تكوني مللت يا فوز وصلي
إِن تَكوني مَلِلتِ يا فَوزُ وَصلي وَتَناسَيتِني وَعَهدَكِ أَمسِ فَعَلَيكِ السَلامُ خارَ لَكِ اللَ
تعب يطول لذي الرجاء مع الهوى
تَعَبٌ يَطولُ لِذي الرَجاءِ مَعَ الهَوى خَيرٌ لَهُ مِن راحَةٍ في الياسِ لَولا مَحَبَّتُكُم لَما عاتَبتُكُم
ما للكلوم التي بالقلب من آس
ما لِلكُلومِ التَّي بِالقَلبِ مِن آسِ فَاِصبِر عَلى الياسِ يا مُستَقبِلَ الياسِ ما أَسمَجَ الناسَ في عَيني وَأَقبَحَهُم
- Advertisement -
أتأذنون لصب في زيارتكم
أَتَأذَنونَ لِصَبٍّ في زِيارَتِكُم فَعِندَكُم شَهَواتُ السَمعِ وَالبَصَرِ لا يُضمِرُ السوءَ إِن طالَ الجُلوسُ بِهِ
هبوني أغض إذا ما بدت
هَبوني أَغُضُّ إِذا ما بَدَت وَأملِكُ طَرفي فَلا أَنظُرُ فَكَيفَ اِستِتاري إِذا ما الدُموعُ