قصائد عتاب

أَينَ هَكطُورُ هِمَّةٌ لَكَ قِدماً أَينَ بأسٌ وَباعُ عَزمٍ مَتين قَد زَعَمتَ الحُصُونَ تَحمي ولا أَن

وخلِّ الحسودَ على كيده فإنَّ من النار أكَّالها إذا العِرض زِينَ بطيب الفَعالِ

بِكَفِّ إِلاهِ الحَربِ فالاسُ أَمسَكَت وقالَت إِلى مَ الفَتكُ يا سافِكَ الدِّما وَياهادِمَ الأسوَارِ يا باعِثَ الفَنا

لان زَفسٌ لِقَولِها ثُمَّ قالا لأَثِينا هَيِّي أَجيبي السُّؤَالا لِيَقُم قائمُ الشِّقاقِ ويَحنَث

شؤون ذوي الشأن مرعيَّةٌ ولو أَعلَت الأرض انذالَها ولا يعرف الفضلَ الاَّ ذووه

كَذا أغرَاهُ بالوَعدِ احتِيَالا وغادَرَهُ يرَى ما لَن يَنالا فَلاحَ لهُ وَما أغوَاهُ يعلو

هذَا وأُوذِسُ ماضٍ في ضَحِيتَّهِ الى خَرِيسا وذَاكَ الثَّغرَ مُذ وَصَلا طوى الشِّراعَ إلى قَعرِ السَّفينةِ وال

وقالوا صِف علاجَك قلتُ ضيمٌ أحمّلهُ لدفعِ الضرّ ضُرَّا فحين أهبُّ ممَّا قد دعوه

قالَ والنفسُ صَعَّدَت زَفَراتٍ لَيسَ تُجدِي لما عَلِمتِ الإِعادَه قُدس إِتيُونض ثِيبَةً مُذ دَهَمنا

فقال إِذاً وقَد رُمتَ انهِزاماً ففِرَّ فَلَستُ مُلتَمِساً بَقاكا فَلي بِسَواكَ عِزوةُ خَيرِ رَهطٍ