قصائد قصيره

زعم المقطم أنه ينشي وينشر فلسفه صدق المقطم يا له

عيد المسيح وعيد أحمد صافحا عيد الأمير ثلاثة لا تكفر كاد الولي لدين عيسى يهتدي

رأى قفاك الذي رآه سهلا وما كان بالممنّع فبات ينشى وبت تملى

رآك تحب السجع حتى تظنه هو الحسن لا ما جاء من جودة الطبع فثقل من صفع بسجع وما درى

رأى وجهه باردا جامدا فراح يسنّ عليه الجلم ولو كان صانعه منصفا

يقول صافعك الفتان إذ جمعت خداك من صفعه وردا لتفاح وجدت خدك من راحي بمنزلة

وَجَنّاتٍ مِنَ الأَشعارِ فيها جَنىً لِلمُجتَني مِن كُلِّ ذَوقِ تَأَمَّل كَم تَمَنّوها وَأَرِّخ

مَجموعَةٌ لِأَحمَدٍ مُعجِزُه فيها بَهَر تُعَدُّ في تاريخِها

أنا والله أصلح للمخازى وأفعل فعلتي وأتيه تيها أمكن صاحبي من صحن خدي

لا تعجبوا لكويتب صعفت أصداغه حتى لقد نتأت في اذنه الأقلام قد زرعت