قصائد مدح

بشرى السلامة أشرقت من كوكب العيد الأغر فليلتقم صخراً كذو

قفا نبك أطلالا تقلص ظلها ونندب آثار الذين بقوا ذكرا بني رستم من قام بالعدل ملكهم

ظننا الجو خالٍ من مجيب عروضي خليلي نجيب فقمنا ندعي في الشعر حظا

لأنس بين زيتون وزرع وماء من غدير في ظروف ومشوي وشأي في كؤوس

اسمع نصيحتنا إن كنت ذا بصر ودع كلاما رماك الآن في خطر واعلم بان لنا أسداً ضراغم ان

هذه آثارنا فادع لنا وقل المرء عليه فعل دل قيمة الانسان ما يحسنه

وداعا يا ديار العز حتى أعود إليك في أهنا نهار إذا ما نحو قطرك مد خط

هي الحياة تجددت بقوانا ما مات كامل بل تعاظم شأنا حياً وميتاً أنت قائد أمة

البدر يشرف إن ببرج الحمل حل والمرء تعليه المعارف والعمل مثل الأديب الشهم عاشور الذي

أمحمد بن الشيخ يا فخر القضا يا معدن العرفان يا إكليل يوم القيامة اتنا كمعفر