قصائد مدح

غاض نبع القريض والإنشاد يوم فخري وكان سهل القياد وتولى مكانه ينبوع للدمع

ذكراك تبقى مدى الأيام يا عمر ما دام للناس سمع أولهم بصر وكيف ننسى فتى حاكت عزيمته

أيقوم دمعي أم يقوم لساني بوفاء حقك يا فتى الفتيان في هذه الذكرى وهل جلبت لنا

أي شيء في حياة ال مرء أغلى من كتاب يصقل الذهن ويهدي

أقبل القائد مزهو وا ونادى في الجنود أن هلموا واسمعوا أن

والي الولاية حاميها وحافظها وحارس الثغر من سوء ومن عطب بباب عفوك ذو الزلات قد حضروا

اللَهُ أَكبَرُ كَم في الفَتحِ مِن عَجَبٍ يا خالِدَ التُركِ جَدِّد خالِدَ العَرَبِ صُلحٌ عَزيزٌ عَلى حَربٍ مُظَفَّرَةٍ

بِسَيفِكَ يَعلو الحَقُّ وَالحَقُّ أَغلَبُ وَيُنصَرُ دينُ اللَهِ أَيّانَ تَضرِبُ وَما السَيفُ إِلّا آيَةُ المُلكِ في الوَرى

أول ما ما يقوله ابن زكري لله حمدي دائماً وشكري ثم الصلاة والسلام ما جنى

معاهد العلم في أفياءِ قحطان هذا عمادٌ هوى في سفح لبنان فانعي إلى اللغة الفصحى معلمها