قصائد مدح

بَدا العِذارُ وَإِنّ الحسنَ يَشملهُ بِوَجنَتي مُصطفاه مَع جَلالتهِ فَسيّج الوردَ مِسكٌ مِن جَوانِبِهِ

لَكَ اللَّه مِن شَهمٍ عَزيزٍ ومكرمِ وَمِن بَطلٍ ساطٍ هزبرٍ وضيغمِ تَكرّ عَلى الأَعداءِ في كلِّ معركٍ

يا يوسُف الحسنِ في عِشقك شَغفني الحبّ وَقَد عَلاني الجَوى وَالدمع منّي صبّ يا مَن بِسِحر اللّحاظِ منّي خَطفت اللّبّ

أَبشِرْ خَليلَ العُلى لا زِلتَ ذا شَرَفٍ فَالسّعدُ وافاكَ أَسناهُ وَأَسعدهُ أَبشِر بِمَولدِ مَولودٍ حبيتَ بهِ

جَمالُ الكَمالِ كَمالُ الجَمال عَديمُ المِثالِ بِهَذي الأممْ وَبَدر المَعالِ رَفيعٍ وَعال

بَدَأتُ بِبِسمِ اللَّه في نَظمِ ذا العقدِ وَأَحمَدُ ربّي اللّه في أَبلَغِ الحَمدِ وَصَلّيتُ آلافاً بِدونِ نِهايَةٍ

أَخا الفَضلِ في إِتقانِهِ لَن تشاركا أَبى اللَّه فيهِ أَن تَكون مشارِكا بِحُسنِ كَمالٍ فيكَ جَلَّ جَماله

هَذهِ حُجرة بَناها محبٌّ لِأبي عَمرٍو الإِمام الشهيرِ قالَ لي قائِل فَمَن ذا بَناها

ألَا يا أَجلَّ الرُّسلِ وَالأنبياءِ وَيا سَيِّد الساداتِ وَالشّفعاءِ وَيا صَفوَة اللَّهِ العظيمِ جلالُه

يا مَن يُجيبُ السائلينْ وَأَنتَ خَيرُ النّاصرينْ اِنصُر لَنا مَليكَنا