قصائد مدح

إني موصيك فاحفظ عن أخي ثقة راض الزمان وراضته تجاربه غضّ الزمان على عودي فقوّمَه

إني تفكرت في حرفي على أدبي وكل شيء له علم وتسبيب وجدت حظّي من الدنيا وزينتها

يستبشر الناس بأعيادهم للأكل و الزينة والكسب والعيد عندي يوم ملهى ولا

سامي التَّلِيلِ كأَنَّ عَقْدَ عِذارِهِ في رَأسِ غُصنِ البانَةِ المَيَّادِ يُهْدى بمِثْلِ الفَرْقَدَينِ ونابَ عَنْ

يا عاكِفِينَ على المُدَامِ تَنَبَّهُوا وسَلُوا لِساني عن مكارِمِ مُنْذِرِ مَلِكٌ لوِ استَوهَبْتَ حَبَّةَ قَلْبِهِ

ومَحَقَ الشهرُ كَمَالَ البَدْرِ فَلاحَ في أُولى الصَّباحِ النَّضْرِ كأْنَّه قُرْطٌ بِأُذْنِ الفَجْرِ

هِلالٌ بنورِ السَّعْدِ والحَقِّ مُقْمِرُ أَهلَّ عَلَى الإِسلامِ أَللهُ أَكْبَرُ أَغَرُّ نَما فِي الغُرِّ من آلِ هاشِمٍ

أَصِخْ نحوِي لدعوةِ مُستقلِّ يُنادي من غَياباتِ الخُمُولِ رهَينةِ كلِّ همٍّ مستكينٍ

ما كُفْرُ نُعْماكَ من شأْني فَيَثْنِيني عَمَّنْ توالى لنصرِ الملكِ والدّينِ ولا ثنائي وشُكري بالوفاءِ بما

السيفُ أَبْهى للعُلا والحَزْمُ أَبْلَغُ فِي المَدى وشَرَائِعُ الحَقِّ الَّذِي