قصائد مدح

مَن ذا على الدّهرِ يُعديني فقد كَثُرت عِندي جنايتُهُ يا مَعشَر الناسِ أخنى على المَلكِ المأمونِ كلكلُهُ

لَعمري لقد أَحسنتَ يا ابن المُدبّرِ وما زلتَ في الإحسانِ عينَ المُشهّرِ ظَرفَتَ ومَن يجمع من العلمِ مثلَ ما

عليُّ بن يحيى جامعٌ لِمَحاسنٍ من العلمِ مَشغوفٌ بِكَسبِ المَحامدِ فلو قِيلَ هاتُوا فيكمُ مثلَهُ

سأختارُ من حُرِّ الكلام قصيدةً لِفتحِ بن خاقانٍ تفوقُ القصائدا يَلَذُّ بأفواهِ الرُّواهِ نَشيدُها

فلم تحو الرياسة من بعيد ولم ترث السماحة من كلال وما قصرت يداك عن المعالي

خلف الله الذي خلّفته ووقاك الله وعثاء السفر إنني أشكر ما أوليتني

إليك مديحتي يا خير إلا رسول الله من ولد النساء ستأتيك المدائح من رجال

باسم الاله العادل الموحد ورحمة الله على محمد هذا مقال لابي على

لولا اتقاءُ الله قمتُ بمفخرٍ لا يبلغُ الثقَلانِ فيه مَقامي بأبوةٍ في الجاهلية سادةٍ

سَمِعْنَا بأشعار الملوك فكلُّها إذا عَضَّ مَتْنيهِ الثِّقافُ تَأَوَّدا سوى ما رأينا لامرئ القيس أننا