قصائد مدح

عَلِّلاني بِسَماعٍ وَطِلا وَبِضَيفٍ طارِقٍ يَبغي القِرى نَغَماتُ الضَيفِ أَحلى عِندَنا

إِذا القَوسُ وَتَّرَها أَيِّدٌ رَمى فَأَصابَ الكُلى وَالذُرا وَأَحيا بِبَلدَتِهِ بَلدَةً

وَمِنَ الناسِ مَن يَحِبُّكَ حُبّاً ظاهِرَ الوُدِّ لَيسَ بِالتَقصيرِ وَإِذا ما خَبَرتَهُ شَهِدَ الطَر

تَصَدَّقتُ عَلى قَومي بِما أَبقَيتُ مِن عُمري أَنا اِبنُ السادَةِ القادَ

لَقَد خَلَّفَ الأَهوازَ مِن خَلفِ ظَهرِهِ وَزَيدٌ وَراءَ الزابِ مِن أَرضِ كَسكَرِ يُهَوِّلُ إِسماعيلُ بِالبيضِ وَالقَنا

أَبا مَخلَدٍ كُنّا حَليفَي مَوَدَّةٍ هَوانا وَقَلبانا جَميعاً مَعاً مَعا أَحوطُكَ بِالوُدِّ الَّذي أَنتَ حائِطي

يا شَبيهَ الفالوذَ في حَمرَةِ الخَ دِّ وَلَوزينَجَ النُفوسَ الظِماءُ أَنتَ جوزينَج القُلوبَ وَفي اللي

يَكونُ الخالُ في وَجهِ مَليح فَيَكسوهُ المِلاحَةِ وَالجَمالا وَلَستَ تَملِ مِن نَظَرَ إِلَيهِ

لَو كُنتُ لا أَهدي إِلى أَن أَرى شَيئاً عَلى قَدرِكَ أَو قَدري لَكُنتُ أَهدي سَدرَةَ المُنتَهى

أَما تَرى الأَرضَ قَد أَعطَتكَ زَهرَتَها مُخضَرَّةً وَاِكتَسى بِالنورِ عاريها فَلِلسَماءِ بُكاءٌ في حَدائِقِها