- Advertisement -
تصفح الوسم
نثريه
جاك بريفير الأول
سأسند رأسي، وأقول الحق
قرب شجرة الزعرور
ثمارها الصفراء المُستندة إلى جذوعها
أضاعوني
مضت سنتان… قالت جدّتي وبكتْ
وأعمامي،
يهزّون المنابرَ، آهِ ما ارتجّوا،
البنات البنات البنات
البناتُ، البناتُ، البناتْ
حارساتُ الكرومِ،
تلألأنَ فوق النجومِ،
- Advertisement -
مذكرات البحر الميت
جدّي كنعانُ لا يقرأ، إلاّ الشعرَ الرصينْ
يلعبُ الشطرنجَ، أحياناً،
يلاعبُ أحفاده، يتشعلقونَ بفرسهِ البيضاءْ
شروط التهدئة
هو شرطٌ وحيدْ
لا مواثيقَ سِرِّيَّةً، أوْ عُهودْ
أوْ تفاصيلَ سَرْديَّةً، أوْ بُنودْ
يتوهج كنعان
بطيءٌ بريدكَ يا وطني، والرسائلُ لا تصلُ العاشقينْ
فَجهِّز جوادكَ للرعيِ في مرْجِ ذاكرةِ الغيمِ قبلَ الحنينْ
– أحاولُ أن أمسكَ…
تقبل التعازي في أي منفى
مهداة ﺇﻟﻰ هيد الروائي، غسّان كنفاني استشهد في بيروت، بتاريخ (8/7/1972).
لماذا إذا الوجهُ منكَ انحنى
نبيعُ الدموعَ لساقي…
- Advertisement -
لا أثق بطائر الوقواق
قال ﻓﻲ وصف الطريقْ
قال ﻓﻲ هَجْوِ النيامْ
قال ﻓﻲ مَدْحِ الدمِ المُخْضَرِّ،
جفرا أمي إن غابت أمي
الليلةَ جئنا لننامَ هنا سيّدتي
يا أمَّ الأنهارِ، ويا خالةَ هذا المرجِ الفضّيّ
يا جدَّةَ قنديلِ الزيتون