بحر الخفيف

هات ذكر الغزالة الخود هات وأعنى على بقاء حياتي وأتل أخبارها على رنة العو

يا غزال الشعب الجفول كفاني صرت من حسرتي عليك كفاني ذبت من لهفة الغرام ولوعا

قطعوا من فؤادي الأوصالا وجفوني وكنت أرجو الوصالا وسقوا مهجتي كؤس جفاهم

آه من فتك طرفها القتال واهتزازات خصرها الميال وخدود كالبدر أشرق ليلاً

جذبتني سلاسل الأقدار لغزال حلو كثير النفار عربي الطباع عالي المزايا

حب سلمان حين صح لأهل ال بيت ذي المنصب العزيز المثنى فالنبي الكريم عظم هذا السح

هز منها النسيم خصراً رفيعاً غز حين التوى فؤاداً وجيمعا وبكشف النقاب عنها ترأى

لواء المجد والتعظيم يعقد بأنواع الثنا للغوث أحمد إمام الأوليا الأسد الرفاعي

لذ بباب الغوث الجليل الرفاعي ولك الأمن من ملم الدواعي وتململ برحبه فحماه

سيد الأولياء يا جداه يا رفاعي الرجال يا غوثاه يا إمام الشيوخ في كل عصر