بحر الخفيف

قَدَّست قَبرَكَ العِظامُ العِظامُ فَعَلَيها مِنَ السَلامِ السَلامُ وَأَصابَتني الغُمومُ لِمَنعا

حدَّثتني يوم اللّقا فتصا ممت ازْدياداً من لفظها المعشوق أدفع الهمَّ بالحديثِ إذا عا

لا تخف عيلة ولا تخشَ فقراً يا كثير المحاسن المختاله لكَ عين وقامة كل يوم

شافعي قل لمالكي أن في ن ثره سطرين منه للفقر صرفَه أترى هل يحجّ فيٌّ وفي ق

لَمْ أَنَلْ في الشَّبابِ ما نِلْتُهُ عِن دَ مَشيبي من افتِراعِ المعاني كُلُّ بِكْرٍ ما افتضَّها مِن فُحولِ الشَّ

وفَتًى أَبخرٍ تَستَّرَ بِالصَّمْ تِ وكانَ الحَديثُ قَدْ شَاعَ عَنْهُ قُلْتُ لِلقَومِ عِندَما سَدَّ فَاهُ

دَبَّ نَمْلُ العِذَارِ في الخَدِّ يَبْغي شَهْدَ ريقٍ يَجْلو بِهِ ما تَأَجَّجْ كانَ يَمْشِي بِخدِّه مُسْتقِيماً

يا ملاذ الأنام هنَّاك الل ه بعيدٍ مبارك ميمون لا تسلني عن حال عائلتي في

سرْ على اليُمن والسعادة يا من شيَّد الله في المعالي مكانه أنت سهمٌ لله ما كانَ يخلى

قال حبي علام تهجرُ طرفي وترى مبسمي فرحت أقولُ ما الذي عنده تدارُ المنايا