- Advertisement -
تصفح الوسم
بحر الخفيف
وكأن المقاتل اغتاظ حتى
وكأنّ المُقاتلَ اغتاظَ حتّى أنفذَ الصُّبحَ بالتّقحّم طَعنا والسُّهى في بناتِ نعشٍ ضميرٌ
يا بنى الهالكين هل من وقاء
يا بَنى الهالكين هل مِنْ وَقاءِ لكمُ من مَصارعِ الآباءِ وإذا ما الأصولُ جَفَّت فما يَط
للصبا منة على الروض هادته
للصَّبا منّةٌ على الرّوض هادت هُ بطيبِ الحبيبِ أي ذمامِ وَجرت بَينَهُ رواحاً ليَرتا
- Advertisement -
وثقيل في القلب والعين والسم
وثقيل في القلب والعين والسَّمْ ع فكلٌّ من أجله في عذابِ قُرْبُه مثلُ فُرْقةِ النفس والأح
قد صحونا على الشراب على فرط
قَد صَحَونا عَلى الشَرابِ عَلى فَر طِ اِشتياقٍ إِلَيهِ إِذ أَنتَ صاحِ غَير أَنِّي عُوِّضتُ مِن شُربِ كاسٍ
سل صدور الركاب ماذا الحنين
سَلْ صدورَ الرِّكابِ ماذا الحَنينُ وعَليْها تلك الظِّباءُ العِينُ نحن أوْلَى بأنْ نَحِنَّ غراماً
فصلن ممحضا تجد بين فكي
فَصِلَن مُمحِضاً تجد بينَ فكَي هِ لساناً بهِ يراضُ الكلامُ وَحديثاً كأنّهُ قِطَعُ الرَّو
- Advertisement -
ودنت في هبوبها مشية النشوان
ودَنَت في هبُوبها مِشيَةَ النش وانِ حَيرانَ بالمدامِ الشّمولِ لصَقت بالثّرى كما يخضعُ العا
سائلي عن توحشي وهو أنسي
سائلي عَنْ تَوَحُّشي وهو أُنْسِي كيفَ حالُ مُتَيَّمٍ بَعْدَ خَمسِ ما رَأتْ فِيْها عَيْنُهُ لَمْحَ نُورٍ