بحر الخفيف

صح قولي إن السماع دواءُ لجميع الأمراض فيه شفاءُ لكن النفع عند أصحاب ذوق

كل شيء كما أتى النص هالكْ غير وجه الحبيب فلينج سالكْ كتم الكون منه سر وجود

أنا عبد الغني أي عبد ذات ال لَه من حيث ما علا من صفاته حكم أن الله استمع لغني

جمعت حضرة الأمير ثلاثا ذا سماع وأربعاً شعراء كلما أنشدوا غريب قريض

صح عندي في منزل الإختصاصِ إن حال العوام حال الخواصِ صفو عيش بواحد يتجلَّى

أشكر الله خالقي في البريه سائر الوقت بكرة وعشيه وهو شكر الإله لا هو شكري

جل وجهٌ بنوره الوهاجِ ضاء ليلٌ من الحوادث داجي جمعتني عليه منه فروق

إنني غير من أحب وإني عينه إن فنيت بالكلِّيَّهْ وفنائي بأنني منه فعل

توبة النفس في الهوى أن تموتا فتنال المنى وتدرك قوتا تخذتها مليحة الكون ستراً

دب سر الوجود بالمفقودِ فبدا للعيان كالموجود دع حديث الحدوث واذكر قديم ال