بحر الخفيف

لا ينيبُ الفؤادُ إلا إذا ما لم يشاهد بذكره ما سواه فإذا شاهد العجائب فيه

سرُّ سرِّ الوجودِ فردٌ بعيدٌ عن نظيرٍ له بدارِ أمانِ هو علم في أول الحالِ عار

صحتُ بالكوكبِ المنير عشاءً يا نظيرَ النورِ بدرَ الصباحِ يا حبيبي وهل عليّ إذا ما

مَن مُجيري وَمَن يُجيرُ عَلى ذي جَبَروتٍ تَخشى المُلوكُ سُطاهُ ظالِمٌ إِن مَدَحتُهُ لَم أَنَل خَي

وَمُغَنٍّ إِذا الغِناءُ شَفا الهَم مَ أَعارَ القُلوبَ هَمّاً دَخيلاً خارِجٌ طَبعُهُ فَإِن دَخَلَ الدا

يا عَلاءَ الدينِ المُرَجّى أَعِنّي وَأَجِرني مِمّا دَهاني أَجِرني مِن عَجوزٍ شَمطاءَ ذاتِ نِصابٍ

قَد دَخلَنا حَمّامَكُم فَرَأَينا عَجَباً مِن تَجَمُّعِ الضِدَّينِ بارِدُ الماءِ وَالوَقودِ جَميعاً

وَخَيالٍ سَرى إِلَيَّ فَأَدنا ها عَلى النَأيِ وَالمَزارُ شَطونُ سارَ يَطوي الفَلا وَحيداً وَمِن دو

قُل لِمَجدِ الدينِ الَّذي خُتِمَ الجو دُ بِهِ يا مُمَهِّدَ الإِسلامِ أَنتَ مُحيي مَيتِ المَكارِمِ وَالمُط

عَدَّ نُصحاً مَلامِيَ العُذّالُ فَمُحالٌ عَنها السُلُوُّ مُحالُ أَينَ مِنّي السُلُوُّ لا أَينَ رَعيُ ال