بحر الخفيف

بنفسي شادن أحسن الله له وردا يلوح بوجنتيه مليح قوامه والدلّ والشكل

الق من شكّ فيك بالشكّ فيه دعه لا تحفه ولا تصطفيه من سلا عنك فاسل عنه فما مق

عبد عبد العزيز يسأله العط ف فقد يرحم العزيز الذليلا يا بديع الجمال مالك لا تف

قلت للشيب حين في الراس حلا وتولى الشباب ثم استقلا يا نذير الوفاة أهلا ولو كن

لا ترى أقطعا فتأوي إليه إنما القطع جملة التخوين أنت من كل سارف كفّ في

غرّد الديك قبل وقت الأذان فعناني من الهوى ما عناني واستحاب السحاب في صبحة الص

أيها المرء لا تقولنّ قولا لست تدري ماذا يصيبك منه أخرّ القول إن في الصمت حكما

قد ينادي الوحيد بالجمع ما كا ن حبيسا بالحبس لا بالمعاني وغذا ما نشا الضرير خليّا

للأديب اللبيب همّ بشانه وانشغال بحاله في مكانه من علت نفسه وساخ به

لا تسارع إلى الطرائف من كل مصون محبّا مكتوم رب مستطرف حتى لك همّا