بحر الخفيف

إِنَّما حَبَّبَ المَسيرَ إِلَينا أَنَّنا نَستَطيبُ ما تَستَطيبُ ما نُبالي إِذا صَحِبنا أَمينَ اللَ

إِنَّ بِالشَطِّ نَحوَ دارِ المُعَلّى لَغَزالاً إِلى القُلوبِ حَبيبا مَنزِلٌ أَشرَقَت بِساكِنِهِ الأَر

لَيتَ شِعري مَتى نُؤوبُ إِلى بَغ دادَ إِنّا مُستَبطِئونَ الإِيابا مَن يَكُن صائِفاً بِنَهرِ أَبي الجُن

يا حَياتي لَقَد هَمَمتُ بِأَن أَل بَسَ ثَوبَينِ مِن ثيابِ الطَبيبِ ثُمَّ آتيكِ كَالمُداوي عَسى اللَ

قَد تَخَوَّفتُ أَن أَموتَ مِنَ الشَو قِ وَلَم يَدرِ مَن هَوَيتُ بِما بي يا كِتابي اِقرَإِ السَلامَ عَلى مَن

سَهِرَت أَعيِنٌ وَنامَت عُيونُ في أُمورٍ تَكونُ أَو لا تَكونُ فَاِدرَأِ الهَمَّ ما اِستَطَعتَ عَن النَفـ

رامَ نَفَعاً فَضَرَّ مِن غَيرِ قَصدِ وَمِنَ البَرِّ ما يَكونُ عُقوقا

قيلَ لي قَد أَسى عَلَيكَ فُلانٌ وَمُقامُ الفَتى عَلى الذُلِّ عارُ قُلتُ قَد جاءَني وَأَحدَثَ عُذراً

أَمطِري لُؤلُؤاً جِبالَ سَرَنديـ ـبَ وَفيضي آبارُ تَكرورَ تِبرا أَنا إِن عِشتُ لَستُ أَعدَمُ قوتاً

أَنتَ حَسبي وَفيكَ لِلقَلبِ حَسبُ وَلِحَسبي إِن صَحَّ لِيَ فيكَ حَسبُ لا أُبالي مَتى وِدادُكَ لي صَحَّ