بحر الخفيف

لا تخافي إن غبت أن تنتاسا ك ولا إن وصلتِنا أن نمّلا إن تغيبي عنّا فسقياً ورعياً

كنت أشكو إلى خيالك في النو م اشتياقي فقد منعت الخيالا أنت علمتني الصدود فلو عد

بليتُ ملك في التراب فأبلا ني بلاها وذكر ملك جديد ينقصُ الوجدُ كلما قدم العهـ

ليت شعري بأي ذنب لملك كان هجري لقبرها واجتنابي ألذنب حقدته كان منها

ولو أني أهديت ما هو فرض للرئيس الأجل من أمثالي لنظمت النجوم عقداً إذا رصـ

لي خَليطانِ مُحكَمانِ يُجيدا نِ لِما يَعمَلانِهِ حاذِقانِ واحِدٌ يَعمَلُ القِسِيَّ فَيَأتي

علة البدر راقبي الحسن فيه لا تضري به ولا تنحليه أنا أقوى على احتمالك منه

أي عزٍ مضى من الإسلام أي ركنٍ أضحى حديث انهدام ذاق موتاً محمد بن طغج

إِذهَبا بي إِن لَم يَكُن لَكُما عَق رٌ إِلى تُربِ قَبرِهِ فَاِعقِراني وَاِنضَحا مِن دَمي عَلَيهِ فَقَد كا

ما دَواءُ الأَميرِ فَتحُ بن خاقا نَ سِوى شِعر هَذا الزَمانِ وَدَواءُ الأَميرِ أَن ينشدوهُ