بحر الخفيف

أحْدثَ الصَفع في دِماغ أبي أح مَق لا شكَّ خفَّةً واختلاطا فرأى حَمْلهُ مَؤُونَةَ حربي

أوَّلُ الشهرِ أولُ الأسبوعِ طلعَ الطالعانِ خيرَ طُلوعِ مُقبلٌ فيه مقبلٌ بسعودٍ

يا أبا المستهلِّ حالفتَ جوعاً وخواءً حتى تلذَّ الضريعا يا امرأ التَيس يا حليفَ القوافي

كل شيء أهديه غير بديعٍ لك عندي إلا اعتذاراً بديعا أي شيء أهدي إليك وفي وج

بك تمَّت لي السلامة يا سا لم يا سيد الأنام جميعا إذ لك اسمٌ من السلامة مشتق

يا أبا الصقر زادك الله في المج دِ علوّاً وفي المكارم باعا مع أن قد علوت في المجد حتى

يا ابن شهرَ الصيام أنت رقيعُ ووضيع كما يكون الوضيعُ كل شعر جهدت نفسك فيه

ادعُني يا أخا العلا وادع عوّا ساً ولو كان قبل موتي بساعَهْ ولك الله والنبي وأهلو

قبَّلتَهُ فمج في جوف فيها ذرقَ بازٍ من ناطف ممضوغِ يا لها ريقة لقد رشفَتْها

حاجتي أيها الأمير كتاب لا يخلُّ التوكيد منه بحرفِ ساحرٌ ماهر لو استعطف البي