بحر الخفيف

يا ابن يحيى غُدِرتَ غدراً مُبيناً ورماك الزمانُ بالإقلالِ أتراني قنعتُ منكَ بعذرٍ

قُلْ لمنْ ألبسَ الجمالَ جمالا بالمعاني وهيبةً وجلالا أيُّها البدرُ لا تزل في كمالِ ال

غضبتْ لي السماءُ والأرضُ والنا سُ على ابن اللَّبُونِ إسماعيلِ ولما أسْخَطَ السماءَ مع الأر

أقبلتْ دولةٌ هي الإقبالُ فأقامتْ وزال عنها الزوالُ دولةٌ ليس يُعدَمُ الدهر فيها

ذُكِر الأخفشُ القديمُ فقُلنا إن للأخفش الحديثِ لفضلا وإذا ما حكمْتُ والرومُ قومي

قُلْ لأيوبَ والكلامُ سجالُ والجوابات ذاتَ يومٍ تُدالُ اسكتوا بعدَها فلا تذكروا الشؤ

إذا كان صبريَ للعاجلِ مُلاوةَ صبريَ للآجلِ فما ليَ أتركُ ما لا يزولُ

قد بلى اللَّه يونسَ بن بُغاءٍ ببلاءِ النبيّ يونسَ قَبْلَهْ يبلعُ الحوتُ بعضه كلَّ يوم

لاح شيبٌ فنهنَه الحلمَ جهلا ومشى جائرٌ على القصدِ رَسْلا إنَّ في الحلم للسّفاهِ وفي عي

سُئلَ الأيرُ ما تريدُ إلى الكعْ ثبِ قال الدخولُ قيل ألا ادْخُلْ قال أبغي الخروجَ قيل ألا فاخ