بحر الخفيف

طُلَّ دمعٌ هُريق في الأطلالِ بعد إقوائها من الحُلّالِ قلَّ ما طُلَّتِ الدماءُ اللواتي

ما لحيتاننا جفتنا وأنَّى أخلفَ الزائرونَ مُنتظريهِمْ قد أزحنا اعتلالهم وجَعَلنا

أيها الآملُ البعيدُ من الغُنْ م تذكر ما دونه من غرامَهْ ما يفي غُنْم غانمٍ نال مأمو

اقضِ لي حاجتي ولا تمطلنّي فأرى الغُنم من نداكا غراما ما يفي غُنْمُ غانمٍ نالَ مأمو

يا سليمانُ لا ألومك في ردْ دِك شعري وهل تُلام البهيمَهْ دلَّهتك اثنتانِ عن فهم شعري

فرحَ الناسُ أن تَهيَّأ في الفِطْ رِ لهم بالنهارِ أكلُ الطعامِ ورأينا الإمامَ يفرحُ في الفط

لَانْتقامُ المظلومِ أرْبى على الظَّا لمِ من ظُلمه على المظلومِ صاحبُ الظلم إن تأمَّلتَ كالرَّا

من عذيري من الخلائف حَلُّوا بمحلِّ المُليم كلِّ المُليمِ حفظوا حقَّ مُصعبٍ في سلي

أيها السيد الذي فاق في الجو دِ وتمَّ الحجا له والوسامُ وأطاعتْ له الروايةُ والصَّنْ

بُغْضِي لصادٍ أنني رجلٌ أُصفِي المودَّةَ مني للحواميمِ وليس بغضِي لقرآنٍ ولا مقَتِي