بحر السريع

لا وعيون لحظها ساهر وطرفها بي أبدا ساخر وما بدا من عقدات النقا

وقال أيضاً: السريع المدح يدري أنكم أكبر

يا أسد الدين بدت حاجة نزاهتي تخجل من ذكرها صغت عقود النظم في شرحها

إن شئت أن أكتب مسترسلاً إليك فيما عن من أمري فاكتب على الظهر ولا تعتذر

إن قصر الشكر فهب عذراً تجاوزت نعمتك الشكرا ليست مكافاتك في قدرتي

إن كبرت سني فلي همة لم يتأثر فضلها بالكبر ما ضرني غدر الليالي وقد

يا مالك الرق ومن حقه على الرعايا واجب مفترض لم يمنع الخادم من قصده

قلت وما قصدي رياء بما أقول في الناس ولا سمعة جمل ورد جيد أيامه

قل لابن دخان إذا جئته ووجهه يندى من القرقف في أست أمه جاري ولو أنه

خادم ذيل المجلس العادلي وغرس عصر الصالح الكافل يقبل الأرض وينهي إلى