بحر المتقارب

رجائي بالعطف عطف الحلوم ورجعة حيران إن كان حارا وخوفي بالظن إلاَّ ائتلا

وفاء السمؤل لا بل تزيد كما يفضُلَنَّ خميس عشيرا

أبت هذه النفس إلا إدكارا وز تغمس في لجة تغيب مراراً وتطفو مرارا

كلا وكذا تغميضةً ثم هجتم لدي حين إن كانوا إلى النوم أفقرا

مُصَلٍّ أباه له سابق بأن قيل فات العِذارُ العذارا

وصادفن مشرَبهُ والمسا مَ شرباً هنيئاً وَجِزعاً شجيرا

ويوم لقيت به الغانيات بحيث تُباهي الخيامُ القصورا بدومةً فالبيِعِ الشارعات

وعادِيَّ حلم إذا المنديا ت أنسْين أهل الوقار الوقارا

وسمتني العم فيها الفتا ةوقُرْبى تزيد لديها ثُبُورا

ولا وقريَّين في ثُلَّة يجاوب فيها الثُّؤاجُ اليُعارا