تصفح الوسم
بحر المنسرح
يا ليلة العيد ما لقيت بها
يا ليلة العيد ما لقيت بها إلا تباريح حظي النكد سهرتها كلها على مضض
يا ظبية المسك إن المسك محمود
يا ظَبيَةَ المِسكِ إِنّ المِسكَ مَحمودُ وَالمِسكُ طيبٌ وَطيبُ المِسكِ مقصودُ نَفحاً لِخِدنِ الهَوى يُشفى بِهِ دنِف
أثنى سواك الحبيب ممتدحا
أَثنى سِواك الحبيب مُمتَدحاً لِثَغرِ حَبيبي بِطيبِ أَنفاسِ فَقالَ فَضلٌ عَليَّ صارَ لَهُ
قد طاب ماء الحياة في فمه
قد طابَ ماءُ الحَياةِ في فمِهِ فَالشَّهدُ لم يحكِه ولا الخمرَهْ فَلَيسَ بِدْعاً نَباتُ شارِبِهِ
في الروض قد أزهرت قرنفلة
في الرَّوضِ قَد أَزهَرت قُرنفلةٌ حَمراءُ للقلب تجلبُ الفرَحا كَأنَّها جَمرةٌ بِمَجمرةٍ
لله خال بوسط وجنته
للّهِ خالٌ بوسطِ وَجْنَتِهِ بحُبِّهِ الصَّبُّ ما بهِ رَمَقُ كأنّهُ عَنبَرٌ على لَهَبٍ
أحسن ما فيه يسرح النظر
أَحسَنُ ما فيهِ يُسرِحُ النَظَرَ وادٍ بِحَيثُ الأُردُنِّ يَنفَجِر غارَت عَلَيهِ النُجودُ مِن شَغَفٍ
يا حبذا رتبة تقلدها
يا حبَّذا رتبةٌ تقلَّدها اهلٌ لما فوقها من التُحفِ ذو رُتبةٍ فوقها مؤَرَّخةً
لله حصن ببعلبك ولا
لِلَّهِ حصنٌ بَبعلَبَكَّ وَلا بدعَ اذا سَمّيناهُ بالجبلِ بَرجٌ عَظيمٌ كل البروجُ لَهُ