بحر الوافر

عماد الدين قابلك السعود وعشت كما تريد لمن تريدُ وأظهرك الإله على الأعادي

أرى حللاً وديباجاً حساناً فألحظها بطرفِ المستريبِ وأعرف قصتي وأراد طرفي

ويومٍ لا يقاس إليه يومٌ يلوح ضياؤه من غير نار أقمنا فيه للذات سوقاً

بليت ولا أقول بمن لأني متى ما قلت من هو يعشقوهُ حبيبٌ قد نفا عني رقادي

لنا شيخ يصلي من قعودٍ وينكح حين ينكح من قيامِ صموت فمٍ أخو عي ولكن

أشبهه وحاشية لديه ثقالاً كلهم رخمٌ وبومٌ ببدر التمِّ إشراقاً وحسناً

يطيل المكث في الإصطبل حتى يرى أير الحمار إذا اسبطرا فيمرسه ويكثرُ قول طوبى

إذا باسمي دعيتُ حننت شوقاً وذكرني به الداعي حبيبي فليت كما اتفقنا بالأسامي

ويوم لا يقاس إليه يومٌ يلوح ضياءه من غير نار أقمنا فيه للذات سوقاً

عليلٌ لا يعاد من الخساسة له نفس تحيد عن النفاسه دخلت أعوده فازور عني