تصفح الوسم
بحر مجزوء الخفيف
لا رعى الله من إلى
لا رَعى اللّهُ مَن إلى قول واشٍ لنا صغى كلَّ يومٍ يطغى ويظ
بأبي وجهك الذي
بِأَبي وَجهك الّذي جَمعَ الحُسنَ أَجمعا وَثَناياكَ إنَّهن
صد عني وأعرضا
صَدّ عنِّي وأعرضا إذْ رأى الرَّأسَ أبيضا وَاِستَردّ الزّمانُ من
لا تلمني على الهوى
لا تَلُمني عَلى الهَوى فَالهَوى غالبُ الجَلد أيّما صالِحٍ مَضى
لا تلمني فليس لي
لا تَلُمنِي فليس لي علمُ ما في المغيَّبِ كيف أدري وما ذهْب
لا تزد في الهوى علي
لا تَزِد في الهَوى عَلَيَّ إِنَّ رُشدَ المُحِبِّ غَيَّ كَيفَ أُخفي الهَوى وَقَد
هات يا صاح غنني
هاتِ يا صاحِ غَنِّني وَاِملَأَ الكَأسَ وَاِسقِني قُم بِنا يانَديمُ نَس
وثقيل إذا بدا
وَثَقيلٍ إِذا بَدا أَكثَرَ الناسُ لَعنَهُ كُلُّ رَملٍ بِعالِجٍ
لكم الروح والبدن
لَكُمُ الروحُ وَالبَدَن لَكُمُ السِرُّ وَالعَلَن أَنا كُلّي لَكُم تُرى