تصفح الوسم
بحر مجزوء الخفيف
أكذا كل غائب
أَكَذا كُلُّ غائِبٍ غابَ عَمَّن يُحِبُّهُ غابَ عَنهُ بِشَخصِهِ
لم ينل ساكن إليك سكونا
لم يَنَل ساكِنٌ إِلَيكَ سُكوناً حَرَّكَتهُ عَن نَهجِكَ الأَهواءُ لا وَلا فازَ بِالوَلاءِ مَحِبُّ
أنا بالموت عشت في الأحياء
أَنا بِالمَوتِ عِشتُ في الأَحياءِ ناعِمَ العَيشِ في الهَوى بِشَقائي وَلَهُ بِالبَراءِ مِن عُذَّلي فيهِ
لم يحرم ما كان حلا على
لَم يُحَرَّم ما كانَ حِلاً عَلى غَيرِ ظُلومٍ بِذا أَتانا الكِتابُ مِثلَما يَمنَعُ الطَبيبُ لَذيذا
كل حرف من الكتاب كتاب
كُلُّ حَرفٍ مِنَ الكِتابِ كِتابٌ مُحكَمٌ ما لِحُكمِهِ الدَهرُ نَسخُ وَبِنَشري مَطوِيَّه لِنَهارِ ال
كن مع الحق كيف كان عيانا
كُن مَعَ الحَقِّ كَيفَ كانَ عِياناً وَبِهِ عُذ مِن باطِلِ التَقليدِ وَاِتَّبِع شاهِداً عَلَيكَ بِهِ جا
وعذار ثنى عذا
وَعَذارٍ ثَنى عَذا ري خَليعاً جَديدُهُ لِمَليحٍ قَد خَصَّ بِال
بدر بم من القبا
بَدرُ بَمٍّ مِنَ القَبا فَوقَ غُصنٍ طُلوعُهُ جامِعُ الحُسنِ وَقفُهُ
قلت للغائبين عن مشهدي فيك
قُلتُ لِلغائِبينَ عَن مَشهَدي فيكَ وَهُم يَنكِرونَ مَعروفَ قيلي أَعَلَيهِ تَبغونَ عِندي دَليلاً