تصفح الوسم
بحر مجزوء الخفيف
يا ابن زيدون مرحبا
يا اِبنَ زَيدونَ مَرحَبا قَد أَطَلتَ التَغَيُّبا إِنَّ ديوانَكَ الَّذي
لم يمت من له أثر
لَم يَمُت مَن لَهُ أَثَر وَحَياةٌ مِنَ السِيَر أُدعُهُ غائِباً وَإِن
شمس حسن لقد زها
شَمسُ حُسنٍ لَقَد زَها ما حَكى البَدر حسنَهُ أَمرض الصبّ بِالجَفا
صفر الحب وجنتي
صَفَر الحِبُّ وَجنَتي حَمَّرَ اللَّهُ خَدّهُ عِشقُهُ رَبّي هَزّني
يوسف الحسن والبها
يُوسُف الحُسنِ وَالبها جَعَلَ القَلبَ مِصرَه أَنحَلَ الجسمَ بِالجَوى
قلت بيني وبينه
قُلتُ بَيني وَبَينهُ ضاعَ شَيءٌ لِعَبدهِ قيلَ ماذا قلتُ سن
إن ربي برفقه
إِنَّ ربّي بِرفقهِ مَنَّ فَضلاً برزقهِ كَم أُنادي وَحقِّهِ
أيها السيد الذي
أَيُّها السيِّدُ الَّذي حَلَّ في جِسمِهِ مرَضْ إِنَّما أَنتَ جَوهَرٌ