تصفح الوسم
بحر مجزوء الرمل
أف للدنيا وللزينة
أُفِّ للدُّنيا ولِلزي نَةِ فيها والإناثِ إذ حَثَا التُربَ على هَيْلا
نفحات الراح والتفاح
نَفَحاتُ الراحِ وَالتُف فاحِ وَالوَردِ الجَنِيِّ ذَكَّرَتني طيبَ أَنفا
كلما غنى بنان
كُلَّما غَنّى بَنانٌ اِسمَعي أَو خَبِّرينا أَنشَدَت فَضلٌ أَلا حُي
يا أبا أحمد لا ينجي
يا أَبا أَحمَدَ لا يُن جي مِنَ الشِعرِ الفِرارُ لِبَني العَبّاسِ أَحلا
لو تنصلت إلينا
لَو تَنَصَّلتَ إِلَينا لَغَفَرنا لَكَ ذَنبَكْ لَيتَني أَملِكُ قَلبي
وثقت بالملك الواثق
وَثِقَت بِالمَلِكِ الوا ثِقِ بِاللَهِ النُفوسُ مَلِكٌ يَشقى بِهِ الما
ومدام قد كفانا
ومدامٍ قد كَفَانا شُغْلَ إشعالِ المسارِجْ لو دنتْ منَّا القُماري