بحر مجزوء الكامل

كُنتَ السوادَ لِمُقلتي يَبكي عليك الناظرُ مَن شاءَ بعدكَ فَليَمُت

يا ذا المُخَوِّفَنا بِقَت لِ أَبيهِ إِذلالاً وَحَينا أَزَعَمتَ أَنَّكَ قَد قَتَل

يا عَينِ فَاِبكي ما بَني أَسَدٍ فَهُم أَهلُ النَدامَه أَهلَ القِبابِ الحُمرِ وَال

سَقى الرَبابَ مُجَلجِلُ ال أَكنافِ لَمّاحٌ بُروقُه جَونٌ تُكَركِرُهُ الصَبا

وَإِذا تُباشِرُكَ الهُمو مُ فَإِنَّها كالٍ وَناجِز وَلَقَد تُزانُ بِكَ المَجا

في الذاهِبينَ الأَوَّلي نَ مِنَ القُرونِ لَنا بَصائِر لَمّا رَأَيتُ مَوارِداً

أأسيد إن مالا ملك ت فسر به سيرا جميلا آخ الكرام إن استطع

وَلَقَد عَلِمتُ لَتَعدُوَنَّ عَلَيَّ شيمٌ كَالحَسائِل يَأكُلنَ أَوصالاً وَلَحماً

يا عَمرُو لا تَفجُر بِمَكْـ ـةَ إِنَّها بَلَدٌ حَرامُ وَاِسأَل بِعادٍ أَينَ هُم

أبلغ أبا حصن وبع ض القول عندي ذو كباره أن ابن أم المرء لي