عموديه

إبليس إن كنتَ من المُنْظرينْ وكُنتَ لا تهلكُ في الهالكينْ هذا أبو حسانَ سيفُ الردى

وشيخٍ يبيتُ غلامٌ له يُنَعِّمُهُ بنعيمٍ مُهينْ يقلقِل أحشاءه باركاً

قل لمن عنك أخَّرَتْها المنونُ ليس يجري في بَحْركم لي سَفينُ أنا من أفْحل البريَّة إلا

مهما يكن للقيان زيناً فصبوةٌ عودةُ القيانِ تبكي لوقتِ انصرافِ بيضٍ

أنتما عنديَ يا ابْنَيْ رمضانِ يشهدُ الرحمنُ ذاكُم أحمقانِ يا ابنَي القرفَةِ والتربِذِ وال

رأيتُ الناسَ أكرَمهم عليهِم ذوو الأجسام والصُّوَرِ الحسانِ يَرُوعهمُ الطَّريرُ إذا رأَوْهُ

كُفِّي مَلامَكِ قد ملكتُ عناني وحفِظتُ فيك نصيحة النَّدمانِ أأغيبُ عنكِ فتنعمينَ برقدةٍ

قل يا أبا حسن لا زلتَ في مِنَنٍ يا ماليءَ القلبِ والأذنين إحسانا تُدير صوتاً لَنَا ما زال مُقْترحاً

شمسٌ مكوَّنةٌ في خَلْق جاريةٍ باتتْ تدير بعيدِ الدِّنح قُربانا أبصرتُها بين أترابٍ هَززْن على

لم يبقَ لي صبرٌ ولكنما أبقى بقلبي البَيْنُ أشجانا أبدَلْتَني بُعداً بقربِ الذي