عموديه

أَمطِري يا سَماءُ في كلِّ يومٍ ما تَشاءُ الأَقدارُ من نُظّارِ وَاِقذِفي يا بحارُ كلَّ جيوش ال

يا آلَ مُرّاكشٍ وَفدُ الغِناءَ أَتى من مِصرَ يَسعى لِمَولاكُم على الراس لا تُنكِروا نُكتَةً في طيِّ بَعثتِه

أنا وَاللَهِ أَصلُحُ لِلمَخازي وَأَفعَلُ فَعلَتي وَأَتيهُ تيها أُمَكِّنُ صافِعي من لَطمِ خَدّي

قلتُ لنَجلِ الصافِعينَ احتَرِز من صُدغِ إبراهيمَ يومَ الكِفاح وَلا تمازِح إن رَايتَ ابنَهُ

يا صَريعَ الأَكُف صُدغُكَ أَمسى خَلقاً مِثلَ طَيلَسانِ ابنِ حربِ أَنتَ في الحانِ في أمانٍ وَسلمٍ

ياِبنَ الأُلى رَسَخَت أحلامهُم وَرَسَت إِذ الأَكفُّ مجانينٌ مهاويسُ لا تدخُلِ الحانَ والصُفّاعُ ثائِرَةٌ

اليومَ آن لشاكرٍ أن يجهَرا بِالشُكرِ مُرتَفِعَ العَقيرَةِ في الوَرى إنّ الإِمارةَ لم تَزل في أَهلِها

يا رامِياً من تحتِ أَج نحةِ العنايةِ مَن تُظِلُّ وَاللَهُ فَوقَ الظالِم

إِذا فَتحَ العداةُ عليكَ حرباً وَخِفتَ بوادِرَ المُتَحَزِّبينا فَقُل وَاِرفَع عَقيرَةَ من يُنادي

أَيُّ صَوتٍ حَيَّتهُ بِالأَمسِ باري سُ مقرُّ العلومِ والعلماءِ مَن تُرى ذلكَ الذي جمَّلَتهُ