- Advertisement -
تصفح الوسم
عموديه
يا مليك الحسن عزت دولتك
يا مليكَ الحسنِ عزّت دولتُك ورَعَت آلهَة الحبّ صباك شرعةُ الإسعادِ فينا شرعتُك
فقدت وما فقدت سوى صديق
فقدتُ وما فقدتُ سوى صديقٍ أعزّ عليّ من نثرى وشعري أديبٌ كان كالعسل المصفّى
عند هذا المساء يلقاك روح
عند هذا المساء يلقاك روح أنت في روحه خيال جميل وأناجيك بالفؤاد وقلبي
- Advertisement -
أما آن للشمل أن ينظما
أما آن للشمل أن يُنظما وَيرْوِيَ صادي الغرام الظما ويدنو الزمان الذي قد مضى
أمختار لا توقظ شجوني فإنني
أمختارُ لا توقظ شجوني فإنني بصوتك أستوحي لواعج أشجاني جميل كأن الخمر وحي روحه
بلا لوعة أصبحت يا نعم ما أرى
بلا لوعةٍ أصبحتُ يا نعم ما أرى لقد هدأ روحي وقد هدأ القلب سنون من الحب العصوف قضيتها
دخلت أسيوط والآمال تعصف بي
دخلت أسيوط والآمال تعصف بي وتوقظ الوجد في أعماق وجداني دخلتُ أسأل عن روح كلفت به
- Advertisement -
أنأمل ما هذى الأنامل إنني
أنأملُ ما هذى الأنامل إنني لأحسبها شعراً تفجّر من قلبي لطائف صيغت من جمال وفتنة
أيها الحب وبالذكرى أراك
أيها الحبّ وبالذكرى أراك أين أيامك يا روح الوجود أين أسفار هيامى في رباك