- Advertisement -
تصفح الوسم
عموديه
ويعيش أحرار العقول بظلها غرباء
وترٌ على شطّ المنيّةِ غافي شُلّتْ عليه أناملُ العزافِ ماتت أغاني الروح فوق مهادهِ
زفرة على فلسطين الدامية
صوتٌ بأرض القدس مشتعل الصدى كادت له الأكباد أن تتوقّدَا لمّا تأوّهَ صارخًا بين الورى
من خطايا التائهين
من هؤلاء دوَّخوا الترابا وأشبعوا وجه الثرى عذابا في كل يومٍ يطرقون بابا
- Advertisement -
الشادوف
دع لحنك الشادي بلا تعزيفِ طرِب الخيال لأنّة الشادوفِ عريان جرّده الضحى من ستره
في وادي النسيان
جَدَثٌ بمدرجة الرياح مُعفّرُ البُومُ ضَيفُ تُرابِه والقُبَّرُ ذَاوِي الرُّسومِ مِنَ الْبلى فكأنَّهُ
الشعاع المقيد
خذ أماناً منَ الشعاع المُقيّدْ فهوَ في القيدِ جمرةٌ تتوقدْ أو فَذقْ منْ شُواظِهِ الحُرّ
ايه رباه ما أراه أمامي
ايهِ رَبّاهُ ما أَراهُ أَمامي أَيُّ نورٍ في أَيُّما أَسدافِ هُوَ مَثوى الأَلحانِ بَعدَ شَتاتٍ
- Advertisement -
غصن الزيتون
لا زهرهُ يندى ولا هو ينفخُ ذاوٍ على طرف الصبا مُتصوّحُ ريّانُ أميَسُ هدّلت أطرافهُ