- Advertisement -
تصفح الوسم
عموديه
شوقي
هَجَرَ الأرضَ حين مَلَّ مقامَهْ وطوى العمرَ حيرةً وسآمَهْ هَيْكَلٌ من حقيقةٍ وخيالٍ
على الصخرة البيضاء
على الصخرةِ البيضاءِ ظللني الدُّجى أسِرُّ إلى الوادي نجيَّةَ شاعرِ سمعتُ هديرَ البحر حولي فهاجَ بي
حافظ إبراهيم
املئي الأرضَ من حدادٍ وغيهبْ مالَ نجمُ البيانِ عنكِ وغرَّبْ وخبا من مصابح الفكر نورٌ
- Advertisement -
أندلسية
حسنُكِ النشوانُ والكأسُ الرويَّةْ جدَّدا عهدَ شبابي فسكرْتُ حُلْمُ أيامٍ وليلاتٍ وضيَّة
ميلاد شاعر
هَبَطَ الأرضَ كالشعاعِ السنيِّ بعصا ساحرٍ وقلْبِ نبيِّ لمحةٌ من أشعَّةِ الرُّوحِ، حلَّتْ
نداء الفداء
أخي، جاوزَ الظَّالمونَ المَدَى فحقَّ الجهادُ، وحَقَّ الفِدا أنتركهُمْ يَغْصِبونَ العُروبةَ
الأمل الطائح
أيها الهادي إلى وادي الفناءِ أملي المعسول في واديك طاحْ شدت في وهميَ صرحًا من رجاءِ
- Advertisement -
عودة المحارب
اُرْقُصي، يا نجومُ، في الليلِ حولي واتبعي، يا جبالُ، في الأرضِ ظِلِّي واصْدَحِي، يا جنادلَ النهر، تَحتِي
غرفة الشاعر
أيها الشَّاعرُ الكئيبُ مضى الليـ ـلُ وما زلتَ غارقًا في شجونِكْ مُسْلِمًا رأسَكَ الحزينَ إلى الفكـ