قافية الألف (ا)

يا مَلِيحَ الدَّلاَلِ رِفْقاً بصَبٍّ يَشْتَكي منْكَ جَفْوَةً وملاَلاَ نطق السُّقْمُ بالَّذِي كانَ يُخْفِي

حُبٌّ لأِحْمَدَ قَدْ فَشَا بَيْنَ الْجَوانِحِ والْحَشَا يَهْتَزُّ فِي حَرَكَاتِهِ

بَكَت عَيني غَداةَ البَينِ دَمعَاً وَأُخرى بِالبُكَى بَخِلَت عَلَينا فَعاقَبتُ الَّتي بَخِلَت عَلَينا

ظَبيَةٌ كَالهِلالِ لَو تَلحَظُ الصخ رَ بِطرفٍ لغادرته هشيما وَإِذا ما تَبَسَّمَت خِلتَ ما يَب

لي إِلى الريحِ حاجَةٌ لَو قَضَتها كُنتُ لِلريحِ ما حَييتُ غُلاما حَجَبوها عَنِ الريحِ لِأَنّي

المُزنُ يَمحو بِكَفٍّ ما لَهُ قَلَمُ

رَأَيتُكَ لا تَختارُ إِلّا تَباعُدي فَباعَدتُ نَفسي لَاِتِّباعِ هَواكا فَبُعدُكَ يُؤذيني وَقُربي لَكُم أَذىً

جَعَلتُ عِنانَ وُدّي في يَدَيكا فَلَم أَرَ ذاكَ يُنفَعُني لَدَيكا وَقَد وَاللَهِ ضِقتُ فَلَيتَ رَبّي

شادِنٌ وَجهُهُ مِنَ البَدرِ أَوضا بَعضُهُ في الجَمالِ يَعشِقُ بَعضا بِأَبي مَن يُزَرفِنُ الصُدغَ بِالعَن

شِعرُ حَيٍّ أَتاكَ مِن لَفظِ مَيتٍ صارَ بَينَ الحَياةِ وَالمَوتِ وَقفا قَد بَرَت جِسمَهُ الحَوادِثُ حَتّى