- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية الألف (ا)
إلى أي حين كنت في صبوة اللاهي
إِلى أَيِّ حينٍ كُنتَ في صَبوَةِ اللاهي أَما لَكَ في شَيءٍ وُعِظتَ بِهِ ناهِ وَيا مُذنِباً يَرجو مِنَ اللَهِ عَفوَهُ
أيا من حسنه عذر اشتياقي
أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي وَيَحسُنُ سوءُ حالي في هُداهُ أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي
لا والذي لا إله إلا هو
لا وَالَّذي لا إِلَهَ إِلّا هو أَنتَ بِهَذا عَلَيَّ تَيّاهُ ما لِيَ ذَنبٌ سِوى مَحاسِنَهُ
- Advertisement -
من رام هجو علي
مَن رامَ هَجوَ عَلِيٍّ فَشِعرُهُ قَد هَجاهُ لَو أَنَّهُ لِأَبيهِ
أيا من حسنه عذر اشتياقي
أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي وَيَحسُنُ سوءُ حالي في سِواهُ أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي
أهلا وسهلا بمن في النوم ألقاها
أَهلاً وَسَهلاً بِمَن في النَومِ أَلقاها وَحَبَّذا طَيفُها لَو كانَ آتاها يا حَبَّذا شَعَثُ المِسواكِ مِن فَمِها
قيدني الحب وخلاها
قَيَّدَني الحُبُّ وَخَلّاها وَلَجَّ بي سُقمٌ وَعافاها كِدتُ أَقولُ البَدرُ شِبهٌ لَها
- Advertisement -
عصيت في شر فما أنساها
عَصيتُ في شَرٍّ فَما أَنساها وَحُجِبَت عَنّي فَما أَراها وَفَطَنَت أَعيُنُ مَن يَكلاها
يا مليح الدلال رفقا بصب
يا مَلِيحَ الدَّلاَلِ رِفْقاً بصَبٍّ يَشْتَكي منْكَ جَفْوَةً وملاَلاَ نطق السُّقْمُ بالَّذِي كانَ يُخْفِي