قافية الباء (ب)

كــــلــــمــا أبــــصــرتــهــا كــــلــــمــا زاد اللهيـــــب فــــا رحــمــونــي إنــنــي

أيا أحباب هذا اليوم حزن ولاشيء يؤرق كالذهاب أودعكم وقلبي فيه شوق

خاف السقوط فلاذ بالتخريب ملك يعيش على الدم المسكوب خاف السقوط فقام يرسي ملكه

هانت علينا النائبات وهولها فالموت مثل السلسل المشروب

يا حماة النيل مجدكم مجدنا في الدين والحسب نحن بعض منكم فإذا

ومن ذا أنا يا أبي ها هنا؟ أتسأل عني؟ وعمّا جرى بي؟؟ تبدَّل ثوبي مراراً على

وطني والنار تجري لاهبه في ضلوعي والجراح الصاخبه كيف ألقاك وتلقاني هنا

“غمدان “ ردّد أناشيد العلى عجبا فأنت أبلغ من غنّى ومن خطبا يا أيها الشامخ العالي كأن له

خرجنا من السجن شم الأنوف كما تخرج الأسد من غابها نمر على شفرات السيوف

شمسك ظلت عالقة في السماء و باتت مع الاقمار مصلوبة متى كنا نخاف حرية الصدق