قافية الباء (ب)

كرنبوا ودولبوا وشرّقوا وغرّبوا وحيث شئتم فاذهبوا

طربتُ بفاثور وما كدتُ أطربُ سفاهاً وقد جرّبتُ فيمن يجرّبُ وجرّبتُ ماذا العيشُ إلا تعلّةٌ

حَتّى مَتى يَتبَعُنا المُهَلَّبُ كَأَنَّهُ في إِثرِ صَحبي كَوكَبُ في كُلِّ يَومٍ مُقرَباتٌ شُزَّبُ

قُل لِلحَصينِ لَقَد أَصَبتَ سَعادَةً وَما كُنتَ فيما رُمتَهُ بِمَعيبِ وَما كانَ في جَمعِ المُحِلّينَ فارِسٌ

تَأَنَّ وَلا تَعجَل عَلَينا اِبنَ مَعمَرٍ فَلَستَ وَإِن أَكثَرتَ مِثلَ المُهَلَّبِ وَلا لَكَ في الحَربِ المُلِحَّةِ خُطَّةٌ

إني أمرؤ لم أزل وذاك من الل ه أديبا أعلم الأدبا أقيم بالدار ما اطمأنت بي الدا

أطْلُبُ ما يَطْلُبُ الكريمُ من الرِز ق لنفسي وأُجْملُ الطلبا إني رأيت الفتى الكريمَ إذا

وَقَفتُ فَلا أَدري إِلى أَينَ أَذهَبُ وَأَيَّ أُموري بِالعَزيمَةِ أَركَبُ عَجِبتُ لِأَقدارٍ عَلَيَّ تَتابَعَت

فقلت انجوا عنها نجا الجلد انه سيرضيكما منها سنام وغاربه

الله يعلمُ أني كنت مشتغلاً في دار حسّانَ أصطادُ اليعاسيبا