- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية الباء (ب)
ومخنث شهد الزفاف وقبله
ومُخَنَّثٍ شَهِدَ الزفافَ وقَبْلَهُ غَنَّى الجواري حاسِراً ومُنَقِّبا لبسَ الدلالَ وقامَ يَنْقُرُ دَفَّهُ
يا آخذ اللحن على
يا آخِذَ اللَّحْنِ على ال قَيْنةِ عِنْدَ الطَرَبِ تُريدُ أَنْ تُفْهِمَها
قالوا تحب صغيرة فأجبتهم
قالُوا تُحبُّ صَغيرَةً فأجَبْتُهُمْ أشْهَى المَطِيِّ إلَيَّ ما لَمْ يُرْكبِ كمْ بينَ حَبَّةِ لؤلؤٍ مثقوبةٍ
- Advertisement -
إن استهانتها إذا وقعت
إنَّ استهانَتَها إذا وقَعَتْ لَبِقَدْرِ ما تَعْلُو بِهِ رُتَبُهْ وإذا بَدَتْ للنَّمْلِ أَجْنِحَةٌ
سلام على النازح المغترب
سَلامٌ على النَّازحِ المُغْتَرِبْ تحيّةَ صَبٍّ به مُكْتَئِبْ غزالٌ مراتِعُهُ بالبليخِ
لجلسة مع أديب في مذاكرة
لَجَلسَةٌ مَع أَديبٍ في مُذاكَرَةٍ أَنفي بِها الهَمَّ أَو اِستَجلِبُ الطَرَبا أَشهى إِلَيَّ مِن الدُنيا وَزُخرُفِها
ولكن الجواد أبا هشام
وَلكِنَّ الجَوادَ أَبا هِشامٍ وَفِيُّ العَهدِ مَأمونُ المَغيبِ بَطِيءٌ عَنكَ ما اِستَغنَيتَ عَنهُ
- Advertisement -
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها
وَمَن ذا الَّذي تُرضى سَجاياهُ كُلُّها كَفى المَرءَ نُبلاً أَن تُعَدَّ مَعايِبُهْ
أنت كالكلب في حفاظك للود
أَنتَ كَالكَلبِ في حِفاظِكَ لِلوُد دِ وَكَالتَيسِ في قِراعِ الخُطوبِ أَنتَ كَالدَلوِ لا عَدِمناكَ دَلواً