قافية التاء المربوطة (ة)

عَلَيكَ بِآياتِ الشِّفَاءِ فَإِنَّهَا جَلِيلَةُ نَفعٍ وَهيَ خَيرُ وِقَايَةِ خُذهَا عَلَى التَّرتِيبِ آية تَوبة

إذا ولد المولودُ سروا بفرحةٍ ومن حقهِ أن يبدلوها بترحةِ ويبكونهُ عندَ المماتِ جهالَةً

ما بين كل وقفة ووقفة ثلاثة تكمل بين خمسة فبعد الإِثنين وقوف الجمعة

خذ الملك يا يحيى إليك بقوة من الله واستكمل به كل نعمة فملكك من يلحظ معانيه لم يجد

هلالك شبهناه وهو ابن ليلة ببدر زكا حسنا لأربع عشرة وحلمك عنه حلم كل مجرب

كل يحب ولا تصح مودة إلا إذا ما أخلصتها المحنة لولا الصيارفة استعانت بالحمى

اشارت من العنباء نحوى بحبة موردة ذات اصفرار وحمرة تروق بلون بين لونين مثلما

عجبت لتلميذ رضى شر سنة إلى شر شيخ كافر بالشريعة يرى الخالق المخلوق علما لديننا

لا يجمد الماء بأجساده ما لم يكن بينهما الصمغة وهي التي تغلظ فيها القوى

خير أمثاله التي ضربوها مثل في الزجاج والمشكاةِ والسراج المنير أوقد بالزي